بالرغم من ايجابيات التكنولوجيا وتطورها الهائل ولكن يكمن في خباياها سلبيات عديدة، ومن أوجه تلك السلبيات هي ظاهرة التنمر الإلكتروني التي امتدت من كونها ظاهرة اجتماعية إلى وجودها على وسائل التواصل الاجتماعي. ولكن تطور هذا الأمر أصبح جريمة أكبر ولها عواقب سيئة وقد لا نستطيع السيطرة عليها أو معرفة هوية المتنمر. لذلك في هذا المقال سنتحدث عن التنمر الإلكتروني وطرق تجنبه، أسباب التنمر الإلكتروني، أنواع التنمر الإلكتروني، أضرار التنمر الإلكتروني، وبعض الأمثلة عليه.
هناك الكثير من أسباب التنمر الإلكتروني والتي تدفع الأشخاص للتنمر بشكل مؤذي وغير أخلاقي، ومن هذه الأسباب:
أنواع التنمر الإلكتروني عديدة، ولها طرق وأمثلة كثيرة، ومنها:
اضرار التنمر الإلكتروني تؤثر على صحة الضحية النفسية والجسدية، وتعرضه بشكل دائم لعدم الأمان والتفكير الزائد عن الحد، ومن الأضرار التي تنتج عن التنمر الإلكتروني:
كيف تواجه التنمر الإلكتروني وطرق تجنبه؟
ما هي طرق الحماية من التنمر الإلكتروني؟
جميع الحقوق محفوظة لـ مكانة همزة الوصل بين الآباء والأبناء © 2025 | تصميم وبرمجة خبراء التسويق الالكتروني © 2025
“التنمّر الإلكتروني”
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعنا اليوم موضوع خطير وظاهره سيئة جدا بدات تنتشر بكثره عبر وسائل التواصل الاجتماعي
والله ماحبيت انشر عن هذا الموضوع الا اضطراريا وارجو من الجميع مشاركة هذا المنشور حتى يصل الى كل المشاهير
” مع كل اسف الاحظ كل المشهورين منشوراتهم كلها انتقادات واستنقاص للاخرين فاصبح اغلبيتهم شغله الشاغل التفتيش عن عيوب الاخرين ونشرها في وسائل التواصل الاجتماعي ليس لاي هدف سوى لغرض الشهره واستـ.ـقطاب المتـ..ـابعـ..ـين
ومع كل اسف حتى المتـ/ـابعيـ/ـن اغلبهم يقوم بتشجيعهم بدل ان ينصحهم لماذا ؟ لماذا تشجع مثل هذه المنشورات فوالله اني اخجل حين اشاهد شخص يقوم بالتشهير بشخص اخر ويحاول صنع عيب فيه حتى وان لم يكن فيه عيب او نقص لماذا اصبحتم طفيليين الى هذا الحد “تتسلقون على ظهور الاخرين ” حتى هناك بعض الاشخاص الناشئين اصبح تفكيرهم ان هذه العادات هي وسيله ناجحه وطريقه جيده للشهره ” الى كل المشهورين اجعلو من صفحاتكم بساتين مزهره بالخير يستمتع ويستفيد منها كل من تصفحها ولا تجعلوها ساحات لزرع العنصريه والاحقاد. والله ولي التوفيق
وحذرت اليونيسيف من أنه على الرغم من الفرص والفوائد العديدة التي تتيحها إمكانية الوصول الرقمية لهؤلاء الأطفال، إلا أن هذه الفرص مصحوبة بمخاطر جسيمة، فالتنمر الإلكتروني، وغيره من أشكال عنف الأقران قد يؤثر على الأطفال والشباب الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي، ومنصات الرسائل الفورية كلما يسجلون الدخول إليها.
كما تظهر الأرقام أن أكثر من ثلث الشباب عبر 30 دولة قد صرحوا أنهم تعرضوا من قبل للتنمر عبر الإنترنت، إذ يتخلى شاب من بين كل 5 شباب عن المدرسة بسبب وقوعه ضحية ذلك، إلى جانب تعرض الأطفال والشباب لخطاب الكراهية والمحتوى العنيف عند تصفحهم للإنترنت، بما في ذلك الرسائل التي تحرض على إيذاء النفس وحتى الانتحار، بجانب خطر التجنيد من قبل الجماعات المتطرفة والإرهابية.